عناوين الصحف

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في 30 تمّوز 2024

النهار

اثارت نتائج الامتحانات الرسمية ضجة حول العلامات المرتفعة جدا في بعض المواد وتركز نسبة التفوق في مناطق دون غيرها كذلك نجاح متغيبين عن الامتحانات.

يشكو مواطنون من الفساد الذي عاد يستشري بقوة في عدد من الدوائر الرسمية خصوصاً في النافعة والعقارية.

شوهد نائب جنوبي وهو وزير سابق من بين جمهور المشاركين في اولمبياد باريس.

يطلق وزير بيروتي كلاماً ايجابياً حيال رجل اعمال أعلن استعداده للعمل السياسي من دون معرفة الاسباب الكامنة وراء ذلك.

رفض رجال اعمال وناشطون في المجلس الاقتصادي الاجتماعي تلبية عشاء اقامه رئيس حزب فاعل.

الجمهورية

 قالت أوساط سياسية إنه من المبكر الكلام عن تحالفات إنتخابية لأن التطورات المتصلة بالإنتخابات الرئاسية واليوم التالي للحرب كفيلان بخلط الأوراق.

لاحظ مراقبون وجود حماس كبير لإنشاء جبهات سياسية ولكن من دون أي تغيير في سقف الخطاب ولا الخطوات العملية.

قال ديبلوماسي أممي إن عدم توسُّع الحرب شرطه وقف الحرب ولا ضمانات ما لم تتوقّف الحرب.

اللواء

تعرَّض لبنان الرسمي في الساعات الماضية لكمٍّ هائل من الضغوطات، لدفع الحكومة لإظهار تباين أو خلاف مع حزب بارز.

يسعى نائب طامح للتوزير في أي حكومة جديدة لتسويق مشروع تمديد التقاعد، في الوقت الذي شكل رفضه في فرنسا فرصة لليسار للصعود!

سدَّدت وزارة المال متأخرات فروقات الزيادة على رواتب الموظفين والمتقاعدين، بطريقة صامتة بعيداً عن الإعلام..

البناء

كشفت وسائل إعلام في كيان الاحتلال عن تصدّي القادة العسكريين لدعوات بعض الوزراء في المجلس الوزاري المصغر لضربة واسعة في لبنان على قاعدة أن الجيش لا يتحمّل التورط بالانخراط في حرب مع المقاومة في لبنان، وأن المطلوب عمل عسكري يمكن تقديمه كإعادة اعتبار للقوة الإسرائيلية إعلامياً ولا يقرأه حزب الله خرقاً لقواعد الاشتباك يستدعي توسيع الحرب.

قال مرجع سياسي إنه كان يميّز مواقف الدول من التهديد الإسرائيلي بالحرب على لبنان من كلام سفرائها خلال اتصالاتهم أو زياراتهم بين مَن يتحدّث عن رد او ضربة او عدوان، لكنه اكتشف أن هذه القاعدة تنطبق على اللبنانيين أيضاً الذين لا يخجل بعضهم من الحديث عن ردّ إسرائيلي ويتبنى الرواية الإسرائيلية واتهام المقاومة بمجزرة مجدل شمس.

الأنباء

تسجيل مواقف متقدمة على خط تطورات الساعات الأخيرة ما يحصّن الساحة الداخلية في وجه أي مستجدات دراماتيكية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى