ش.هيد طو.فان الأ.قصى
وجها.د التبيين
المثقف المقا.وم
أنس ابو خاطر
المشرف على قناة النو.ر من غزة العزة
كتب قبيل شهادته المباركة:
” إذا كتب الله لهذه الكلمات أن تعيش فإنها شهادة لله على ما حدث..
إن شيعة علي بن أبي طالب في جنوب لبنان وبدعم من الجمهورية الإسلامية في إيران قد وقفوا موقفاً متقدماً في نصرة الشعب الفلسطيني في غزة وهو يواجه حرب الإبادة الجماعية والتي بدإت في السابع من أكتوبر لعام ٢٠٢٣ ميلادية ولا تزال مستمرة حتى كتابة هذه الكلمات..
بينما جبُن عن نصرتهم علماء المسلمين السنة في السعودية وعموم الخليج ومصر والمغرب العربي وأسلموهم لبضعة ملايين من اليهود يقتلونهم ويجوعونهم عندما كانوا يحتلون المسجد الأقصى وعموم فلسطين، وقد رأينا بأم أعيننا وسمعنا بأذاننا مشايخ السلفية وهم يهاجمون المسلمين في فلسطين ويسخرون من جها.دهم ويُعلفون على موائد السلاطين والحكام بموائد الإبل المشوية والخراف المفطحة.
لذلك على كل من يقرأ في كتب السنة كما تعودنا أن “دولة الروافض الصفوية” كانت خنجراً في خاصرة الأمة الإسلامية أن يمزق ما يقرأ وأن يعتمد هذه الشهادة والله خير الشاهدين..✋️”
- استشهد في 3.6.2024
