أكد الحزب التقدمي الإشتراكي رفضه الحملة التي تتعرض لها وزارة التربية، على خلفية قرارها السماح للطلاب السوريين الذين لا يملكون أوراقا ثبوتية، بالتسجيل للعام الدراسي 2024-2025.
واعتبرت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان، أن “هذا القرار يعكس حكمة في منع انجراف الأطفال السوريين نحو الجهل والتطرف والعنف والجريمة، فيما الحملة ضده تعكس مجددا عنصرية وقصر نظر في مقاربة ملف استراتيجي دقيق، سيكون له تداعياته الاجتماعية الخطيرة على لبنان في المستقبل القريب”.
وجدد التقدمي التأكيد أن “تعليم الطلاب السوريين في المدارس اللبنانية، المعروفة المناهج، أفضل بكثير من تركهم فريسة للتخلف”، مذكرا بالورقة التي تقدم بها حول ملف إعادة النازحين.
زر الذهاب إلى الأعلى